الدحريجه والهشال من عادات استقبال رمضان
الدحريجه والهشال (التنصير)
من عادات استقبال شهر رمضان المبارك في المناطق الوسطى
ومنها قريتي في مديرية الرضمه يعكف الأطفال الذين لم يبلغو سن الصيام بتجهيز دوائر صغيره من الطين وتلوينها ويتجمعون في مكان واسع لدحرجتها وتكسيرها في اخر يوم من شعبان مع ترديد عباره ((دحريجتي بيدي ياسيدي ماشي عليا شي يارمضان)) وهي عباره تدل على أنهم لم يبلغو سن الصوم، ويتولى شخص كبير مهمه نثر بعض الحلوى والشكليت عليهم حيث يتسابقون لتجميعها والفرحه والضحكات تملى وجوههم،
و يمكن القول ان إشعال النيران على قمم الجبال والتلال (الهشال) في القرى والأرياف هي أهم العادات والتقاليد التي تشترك فيها جميع
و يمكن القول ان إشعال النيران على قمم الجبال والتلال (الهشال) في القرى والأرياف هي أهم العادات والتقاليد التي تشترك فيها جميع
المحافظات!!
فقبل رمضان بأسابيع يقوم الصغار والشباب بتجميع إطارات المركبات التالفة كما يقومون بتحضير خليط من الرماد وعجنه باحد المواد مثل الديزل او القاز (الكيروسين) ووضعه في سطوح المنازل .. وما ان يتم الإعلان عن رؤية هلال شهر رمضان تحرق الإطارات وأكوام القش والحطب فتشتعل قمم الجبال والتلال واسطح المنازل في القرى بالنيران، وماتزال هذه العادات مستمره حتى اليوم وقد كان أيضا من العادات استقبال رمضان بطلاء البيوت والمساجد باللون الأبيض بماده النوره وهي احد العادات التي اختفت في المنطقة الوسطى،،،
وتختلف عادات وتقاليد استقبال رمضان في اليمن من منطقة إلى آخرى فعلى سبيل المثال تتميز العاصمة صنعاء وما يجاورها من محافظات بعاده يطلق عليها »يا نفس ما تشتي«. قبل يوم من حلول شهر رمضان يقوم عدد من الأصدقاء أو الأقارب بشراء أصنافاٍ متنوعة من الطعام واللحوم والحلويات .. ويجتمعون حول هذه المائدة الكبيرة في منزل أحدهم وبهذه الطريقة يودعون أشهر الفطر ويستقبلون شهر الصوم
فقبل رمضان بأسابيع يقوم الصغار والشباب بتجميع إطارات المركبات التالفة كما يقومون بتحضير خليط من الرماد وعجنه باحد المواد مثل الديزل او القاز (الكيروسين) ووضعه في سطوح المنازل .. وما ان يتم الإعلان عن رؤية هلال شهر رمضان تحرق الإطارات وأكوام القش والحطب فتشتعل قمم الجبال والتلال واسطح المنازل في القرى بالنيران، وماتزال هذه العادات مستمره حتى اليوم وقد كان أيضا من العادات استقبال رمضان بطلاء البيوت والمساجد باللون الأبيض بماده النوره وهي احد العادات التي اختفت في المنطقة الوسطى،،،
وتختلف عادات وتقاليد استقبال رمضان في اليمن من منطقة إلى آخرى فعلى سبيل المثال تتميز العاصمة صنعاء وما يجاورها من محافظات بعاده يطلق عليها »يا نفس ما تشتي«. قبل يوم من حلول شهر رمضان يقوم عدد من الأصدقاء أو الأقارب بشراء أصنافاٍ متنوعة من الطعام واللحوم والحلويات .. ويجتمعون حول هذه المائدة الكبيرة في منزل أحدهم وبهذه الطريقة يودعون أشهر الفطر ويستقبلون شهر الصوم
!!
إستقبال رمضان في حضرموت
وفي محافظة حضرموت عاده تسمى المشاهره
في اليوم الأخير من شهر شعبان يذبحون الأغنام ويقوم البعض بتوزيع جزء من الذبيحة على الأقارب والجيران والفقراء والمساكين والمحتاجين.ويقوم الأهالي بتبادل الزيارات والتهاني والتبريكات بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك ،،،
وفي محافظة الحديدة وعلى وجه الخصوص في زبيد يستعد المواطنون لاستقبال شهر رمضان المبارك في كل عام بالقيام بمبادرات فردية وجماعية بحملات نظافة وغسل للعديد من المساجد ورشها بالعطر والريحان.
آللهم بلغنا رمضان واعده علينا وعلى وطننا بكل خير وكل عام وانتم بخير
# رياض الفرح
من عادات وتقاليد استقبال رمضان في اليمن